Home ... الصفحة الرئيسية
News 2013 ...
News 2014 ...
News 2015 ...
News 2016 ...
News 2017 ...
News 2018 ...
News 2019 ...
News 2020 ...
News 2021 ...
News 2022 ...
News 2023
Update for July - December 2019 ... تحديث تموز - كانون الاول 2019
نصب الحرية عبارة عن سجل مُصور صاغه الفنان جواد سليم عن طريق الرموز أراد من خلالها سرد أحداث رافقت تاريخ العراق
مزج خلالها بين القديم والحداثة حيث تخلل النصب الفنون والنقوش البابلية والآشورية والسومرية القديمة، إضافة إلى رواية
أحداث ثورة تموز 1958 ودورها وأثرها على الشعب العراقي، وكثير من الموضوعات التي استلهمها من قلب العراق ولعل أهم ما
يجذب الشخص عندما يطالع النصب للوهلة الأولى هو الجندي الذي يكسر قضبان السجن في وسط النصب لما فيهِ من قوة واصرار
ونقطة تحول تنقل قصة النصب من مرحلة الاضطراب والغضب والمعاناة إلى السلام والازدهار.
النصب يحتوي على 14 قطعة (حيث يرمز عددها إلى يوم 14 تموز) من المصبوبات البرونزية المنفصلة، وبعد أن كانت الحركة
مضطربة يمين النصب، فإنها ومع التحرك نحو اليسار تنتظم وتصبح نابضة بالعزيمة والإصرار بصورة إنسان يتقدم إلى الامام وبعدها
ترتفع اللافتات والرايات الجديدة في السماء. بعد ذلك يطالعنا رمز البراءة والأمل على هيئة طفل صغير يشير إلى بداية الطريق.
تطالعنا بعدها امرأة مشحونة بالانفعال والغضب والحزن، ومن ثم منظر مؤثر حيث تحتضن الأم ابنها الشهيد وتبكي عليهِ ولعل هذا
الأمر كثير الورود في التاريخ العراقي سواء كان القديم منهُ أم الحديث، لأن النصب برموزه الأربعة عشر والتي يمكن اختزالها إلى
أثنى عشر رمزاً، إنما ترمز إلى شهور السنة الواحدة المشحونة بالغضب والأنفعال والحزن في العراق.
تلي هذهِ الرموز صورة الأمومة التي تغمر الحياة الجديدة بالحب والحنان فقد تكون للثورات والمأسي ضحاياها لكنها تملك في
الوقت ذاته أجيالها الجديدة ولعل في ذلك إلتفاتة جميلة من الفنان لنبذ اليأس.
بعد ذلك يصل إلى الجزء الأوسط وهو الجزء الأهم في النصب حيث يشير إلى نقطة التحول وهو يتألف من ثلاثة تماثيل على اليمين
يطالعنا تمثال السجين السياسي الذي تبدو الزنزانة فيهً على وشك الإنهيار تحت تأثير رجل مزقت ظهره السياط، ولكن القضبان لا
تنفصل في النهاية إلا باصرار وقوة وجهد الجندي الذي يظهر في الوسط وذلك اعترافا بأهمية دور الجيش في ثورة 14 تموز.
لهذا النصب أثره على المجتمع العراقي على مختلف الثورات والعصور فلم يتوحد العراقيين برمز يوما كما توحدوا بأتفاقهم بأن هذا
النصب هو رمزا للتخلص من العبودية والظلم.
بعد ذلك تنقلب صفحة المعاناة والمأسي لتحل صفحة السلام والازدهار والحرية
حيث تظهر لنا مجسم إمرأة تمسك مشعلا وهو رمز الحرية الأغريقي وتندفع نحو
محررها وبعد الانفعال يأتي الهدوء فيتوقف الغضب ومواجع الثورة وتحل الراحة
والسكينة في القلوب وتتحول بعدها القضبان الحديدية إلى اغصان، وكذلك نهرا
دجلة والفرات واللذان يعتبران العمود الفقري لحضارة وادي الرافدين لم يغيبا عن
النصب حيث يفسر البعض نهر دجلة بأنهُ اشجار النخيل ونهر الفرات بمعنى
الخصب تمثلهما امرأتان احداهما تحمل سعف النخيل والأخرى حبلى وثمة فلاحان
يرمزان إلى العرب والأكراد، ولكن أحدهما في زي سومري والثاني برداء آشوري
(وهي رمزية للشمال والجنوب العراقي قديما وحديثا)وهما يتطلعان نحو نهري
دجلة والفرات ويحملان مسحاة (مجرفة) واحدة فيما بينهما تعبيراً عن وحدة البلد
الذي يعيشان في كنفهِ، وكذلك هنالك رمز عراقي آخر وهو الثور الذي يعد رمز
سومري بينما يظهر الجانب الصناعي في أقصى اليسار على هيئة عامل مفعم
[ بالثقة، ويقف الرمز حاليا في حديقة الأمة في جانب الرصافة من بغداد.
In 1959 the new leader of the Iraqi republic, Brigadier General Abd al-Karim
Qasim commissioned a monument that would be a celebration of Iraq's
declaration of independence. It was to be situated in the heart of Baghdad's
central business district, overlooking Liberation Square and Jamhouriyya Bridge.
He approached the architect Rifat Chadirji, one of Iraqi's leading architects. He
developed an idea with Jewad Selim, who was well-known for works that
integrated Iraq's ancient history with contemporary themes and techniques. The
Brigadier General wanted it to be a symbol of a new nation state, however,
Jewad Selim chose to design a monument symbolising the people's strife against tyranny and paid homage to Iraq's deep art
history by including Abassid and Babylonian wall-reliefs, producing a sculpture that was both "strikingly modern" yet also
referenced tradition.
Saleem laboured on the project under difficult conditions, resisting all attempts by Qasim to have his image incorporated into the
monument. Initially, Saleem had wanted the sculpture to be at ground level, but the project architect, Rifa'at Chadirchi, insisted
that it be elevated so that it would look more 'monumental'. As a result, the completed work faces the busy traffic rather than
people walking in the adjacent gardens.
Although the monument was Saleem's design, he did not see the project through to completion. Following his premature death in
January, 1961, the project was finalised in 1961 by the sculptor's wife; artist, Lorna Saleem, along with Saleem's friend and
colleague, sculptor, Mohammed Ghani Hikmat, who had previously been assisting on the project by casting the bronze figures.
The completed monument, known as Nasb al-Hurriyah (Monument of Freedom), has survived various attempts to have it pulled
down and is one of Baghdad's most iconic public works.
Contents
Background and History
Description
The monument was opened in 1961, after the sculptor's death. It consists of 14 bronze castings, representing 25 figures, on a
travertine slab, raised 6 metres off the ground.[6] The monument is 10 metres in height and 50 metres long. The figures, which are
in bas-relief, are intended to evoke Babylonian, Assyrian and Arab artworks.
It depicts historic Iraqi events up to the 14 July Revolution led by Abdul Karim Qasim; a key date which marks the beginning of
Republican rule in Iraq.
The monument is intended to be read as a verse of Arabic poetry - from right to left - beginning with events that preceded the
revolution - and concluding with harmony following independence. The multiple references and hidden layers of meaning in
the work inspired Arab artists across the region and encouraged them to pursue artwork with a national identity at a time when
many Arab nations were attaining independence.
نصب الحرية عن الويكيبديا
Freedom Monument - Wikepedia
جواد سليم بقلم سهى صباغ
جواد سليم يحوم حول «نصب الحرية
Update for April - June 2019 ... تحديث نيسان - حزيران 2019
الديوانية: 7 أميركان من جامعة شيكاغو ينقبون في آثار ”العاصمة
الدينية للسومريين
بلاد بابل تحت الحكم الاشوري
عظمة اشور
الندوة الدولية للاثار المسروقة في حرب 1991 على العراق
TAHA BAQIR
تأبين المجمع العلمي العراقي للاستاذ طه باقر
مقدمة في تاريخ الحضارات القديمة
فنان عراقي يعيد بناء قرية القوش التاريخية
مؤرخ: العراق فقد إرثا تاريخيا كبيرا.. وهذا هو النظام الأفضل لحماية الآثار
ثروة الآثار في الوطن العربي.. طرق الحماية المثلى
يوم التراث العالمي وكنوز العراق المهددة
كلية الاثار - جامعة الموصل
Iraq In History
طه باقر – قارئ الطين
ارشيف مجلة سومر من عام 1945 – الرابط
Shaduppum, A City Full of Surprises
من هم السومريون – بهنام ابو الصوف
طه باقر بقلم اخرين
Update for January - March 2019 ... تحديث كانون الثاني - اذار 2019
Looted Artifacts Returned to Iraq
سومر و اكد – من موقع الدكتور بهنام ابو الصوف
السكان القدماء لبلاد مابين النهرين وسوريا الشمالية - من موقع الدكتور بهنام ابو الصوف
Archaeologists Finally Identify a 4000-Year-Old Lost City in Iraq
In Iraq, A Race To Protect The Crumbling Bricks Of Ancient Babylon
Bones of Two Neanderthals Found in Northern Iraq
Ruins Over Referendums: The Prioritization of Archaeology over Politics in Iraq
The Turbulent Life of the British School of Archaeology in Iraq
The Baghdad Battery or Parthian Battery
Shuruppak (Sumerian: Šuruppag, "the healing place"), modern Tell Fara
Rare 3,000-year-old sculpture sells for $31M, smashing record for Assyrian art
Ancient cities rescued from rubble, bit by bit
Babylon The Ancient Capital of the Mesopotamian World
Iraqi and British activists protest BP’s sponsorship of Assyrian exhibition
Lost Treasures From Iraq: Revisited & Identified
خبير في اليونسكو لـ روسيا اليوم: تواصل تهريب الآثار في العراق بسبب الإهمال الحكومي
آثار عراقية في المزادات
أمريكا تتجاهل الأدلة وتبيع أغلى آثار العراق
معالم بغداد – الآثار
المتحف العراقي
الهيئة العامة للاثار والتراث
كلية الاثار جامعة القادسية
كلية الآثار جامعة الموصل
اختتام اعمال اليوم الاول من مؤتمر إعادة اعمار وترميم الاثار المتضررة من جراء الاعمال الارهابية في العراق وسوريا 3-12-2018
سوريا تتهم قوات أميركية وفرنسية وتركية بسرقة الآثار
المانيا ترعى ورشة حول اثار"مدينة الحيرة" بمشاركة دولية
كلية الآثار جامعة الموصل
Update for June - December 2018 ... تحديث حزيران - ديسمبر 2018
Iraqi Archaelogist - اثاريون عراقيون
العرافيون القدماء اول من احتسوا شراب الجعة في التاريخ قبل 3500 عام
عالم اثار الماني يكتشف دليل المدينة المفقودة في العراق القديم
علماء اثار بريطانيون يساعدون العراق على استعادة ارثه القديم الذي دمره داعش االرهابي
كلية الآداب تقيم ورشة عمل عن تهريب الآثار
كلية الاثار في جامعة القادسية
صور.. المتحف البريطانى يحتفى بالعراق ويقدم "أعظم ملك لم تسمع به من قبل"
اقدم كنيسة في العراق تلفظ انفاسها الاخيرة...تعرف على ما تبقى منها (صور)
العراق يقدم أدلة لمخطوطة يهودية سرقها جندي أمريكي ونقلت لاسرائيل
حماية التراث الإنسانى فى أوقات المحن والحروب
Hoard of Ancient Tablets Found in Iraq Reveal Location of Lost Royal City of Mardama
Ancient Lost City of Mardaman Uncovered in Iraq
ARROW, STONES, BONES, AND WRECKS
Archaeologists Finally Identify a 4000-Year-Old Lost City in Iraq
Iraq’s Ancient City of Mardaman Identified
Assyrian Clay Tablets Found in Iraq Reveal Location of Lost Ancient City of Mardama
Archaeologists solve Iraqi lost city mystery
US returns 3,800 ancient artefacts to Iraq
I am Ashurbanipal king of the world, king of Assyria
Introducing the Assyrians
Who was Ashurbanipal?
You are welocome to send your comments and proposals as well any useful photos, documents, links for website update using our following address:
الصفحة ترحب باية ملاحظات او مقترحات كما تتطلع لاستلام اية صور او وثائق او روابط مفيدة لتحديثها عبر المراسلة على العنوان الالكتروني التالي
info@uruk-warka.dk
This page contains new material updated in the uruk-warka webiste as well as news releated directly or indirectly to Archeology in Iraq
With the end of each months the new materials will be moved to its own page based on material type
هذه الصفحة تتضمن المواد الجديدة التي تم تحديث الموقع بها كل شهر اضافة الى اخبار اخرى تتعلق بشكل مباشر او غير مباشر بموضوع الاثار في العراق
مع نهاية كل شهر تضاف المواد الجديدة الى الصفحات الخاصة بها وفقا للمادة